يا حبيبا ،،
هكذا هي الإلفة
تضاري حبيب
وتفتح قلب شارع
بيتلبد خريفك ..
بيتربص حنين تلك البنية الضل
بساسقك
وما هو عارف
إنو فيك كل الودار
لكنو خات أمل المطار
يرجع ..
هكذا ..
فتحت بنيات الشدر داداب
بوديلك
ويسوقن من دواخلك
لي دروب الواحة ديل
وسط الحريق
لم الشدر
عمل اجتماعو الطاري
في شانك
لهب
..
..
..
خليتك لي جواك
وجواني
..
يمكن ح أقدر أفهمك
مطرة بتخدر روح غناي
يمكن أطش
بس برضي ما بفتر مشيك
مع
حبي الكبير